Spiritual evening ( The Day of Judgement )

In a meeting faith, Sheikh Bashir Bin Hassan met with a gathering of Muslims speaking with them for about four hours on The Day of Judgement .
The Sheikh began his speech by reminding the audience of the blessing of the councils of science and our need for him and remind him and his benefit to the Muslims in general and those in the West especially.
Then he spoke about the truth of The Day of Judgement and that it is one of the pillars of the six faiths and often the century of the Almighty in the Quran between faith in Him and The Day of Judgement .
As in the hadiths of many who believe in Allah and The Day of Judgement .... Let him say good or silent ... etc.
Then he spoke about the Donia and its truth, and how many verses and words that had spoken about the Donia. and its situation in front of what awaits the Muslim of good things in the paradise of the Lord of the earth and heavens.
He concluded his lecture by answering the questions of the attendees of the assosiation's leaders.

 رحلة إلى اليوم الآخر.
في لقاء إيماني ألتقى الشيخ بشير بن حسن مع جمع من المسلمين والمسلمات الأيرلنديين متحدثا معهم وعلى مدار قرابة الأربع ساعات في رحلة إلى اليوم الآخر.
بدأ فضيلة الشيخ حديثه مذكرا الحضور ببركة مجالس العلم وحاجتنا له والتذكير ونفعه على المسلمين عامة وعمن هم في بلاد الغرب خاصة.
ثم تكلم عن حقيقة اليوم الآخر وأنه ركن من أركان الإيمان الستة وكثيرا ما قرن سبحانه وتعالى في القرآن الكريم بين الإيمان به واليوم الآخر .
وكما في أحاديث كثيرا من كان يؤمن بالله واليوم الآخر.....فليكرم ضيفه .... فليقل خيرا أو ليصمت....إلخ.
ثم تكلم فضيلته عن الدنيا وحقيقتها وكم الآيات والأحاديث التي تكلمت عن الدنيا ووضاعتها أمام ما ينتظر المسلم من خيرات في جنة رب الأرض والسموات .وأن الدنيا مذمومة عند من تغلبت الدنيا في قلبه على الآخرة أما من أستغل الدنيا لعمل الصالحات وجعل منها مزرعة للآخرة فهذه دنيا محمودة وليست مذمومة.
ثم تكلم فضيلته عن الموت وسكراته والقبر ونعيمه وإما عذابه والأسباب الجالبة لهذه وذاك وضمته للمسلم وللكافر على حد سواء ثم البعث والنشور والحساب والصراط ثم الجنة والنار .
وقد أفاض فضيلته في الحديث عن الجنة وما أعد الله فيها لعباده الصالحين مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. وأن النعيم كل النعيم يوم أن يتجلى سبحانه بوجه الكريم على أهل الجنة فما أعطوا شيئا خير من ذلك.
وختم فضيلته محاضرته بإجابة أسئلة الحضور من رواد الجمعية وقد أجاد فضيلته وأفاض في حديثه وإجابته.